((تعريف هيمنة على التكنولوجيا مؤقت حسب موقع الحالي))، قالت الدكتورة رافدة حياتي، المحاضرة في كلية القيادة والإدارة، جامعة العلوم الإسلامية ماليزيا. لا ينكر ولا ينافي، أن هذه التكنولوجيا تحد من إبداع البشر في التعليم، خاصة في أثناء وباء فيروس ((كورونا المستجد)) (كوفيد-19) الذي يتم تعليمه عبر الإنترنت ولكنه يعتمد على مرور الوقت والظروف ليس كل شيء يجلب الضرر. التكنولوجيا عبارة عن منصة أنشأها البشر لتسهيل الشؤون الإنسانية بغض النظر من حيث التعليم والسياسة والاجتماعية. منها تسهيل البحث عن المعلومات التي يقال إنها في متناول بسرعة مثل القضايا الحالية وليست على المستوى الوطني فقط لكن على المستوى الدولي أيضًا وضح الوكيل من المجلس التمثيلي لطلاب السابق (أوسيم)، نيك محمد نجيب محمد نوردين؛ أن هذه التكنولوجيا يمكن أن تطور التفكير البشري سواء كان الطلاب الجامعي أو المجتمع المحلي ولكن هناك قيود الذي يجب أُخذها في الاعتبار حتى لا يساء استخدامها وتغزوها العناصر الخارجية. يشبه التكنولوجي مثل السكين في تقطيع الأشياء الصلبة والأطعمة. يمكنه أن يؤدي إلى الضرر عندما نستخدمه كآلة للقتال. لكن، بوجود القانون الخاص بهيئة الاتصالات والوسائط المتعددة الماليزية، يمكنه أن يساعدنا في التحقق والتوازن في توصيل العلوم والمعرفة من خلال بوابة الموقع الإلكتروني قال نجيب: ((بالإضافة إلى ذلك، قبل فيروس كورونا، تشجيع الاتصال الافتراضي باستخدام التعلم المحافظ، لكن الإنتقال إلى التعلم الافتراضي الذي لا يمكن أن تكييفها بشكل جيد)). بحسب التطور التكنولوجيا في القرن العشرين، فمن الضروري أن نتبع تيارات التحديث التكنولوجي حتى لا يحجم ونستطيع في تنمية وتطور المعرفة كمثل البلدان المتقدمة مثل سنغافورة والولايات المتحدة بأما قالت حياتي، إن في عصر التسعينيات، لم تجد التكنولوجيا الكافية لكنهم يتمكن على تخريج الطلبة الناجحين بسبب ((السلوك التشاركي)). هذا بمعنى، أن المشاركة تولي اهتمامًا كافيًا وتأثيره يؤدي إلى الذاكرة والجهد. وأضافت أن مستوى مشاركة الطلاب انخفاضا وأن الروح المعنوية والأخلاق مع المعلمين لم تكن جيدة، مما أدى إلى سوء التفاهم بين الطلاب والمعلمين قالت حياتى من خلال المقابلة: ((لذلك، المعلمون والطلاب يحتاجون إلى التكنولوجيا في التعليم إبداعًا وابتكارًا للإدراك البيئة التعليمية الفعالة. إذا، لا بد على الطلاب أن يشتركوا في التعليم بصورة متنوعة)). في هذا الازدهار العلمي والتكنولوجي، كثير من الناس لا يستطيع في ملاحق التكنولوجيا بسبب وتيرتها السريعة. باستخدام جوجل ميت (Google Meet) وميكروسوف تيمس (Microsoft Teams) نستطيع أن نعرف كيفية إنشاء ((اجتماعات افتراضية)) والسمعي والتسجيل والفيديو.لكن كن حذرًا بأشياء الخطر لأن الغرض التكنولوجيا هو تسهيل الشؤون الإنسانية، خاصة التعليم في هذا القرن أضاف نجيب: يجب علينا أن نأخذ العوامل الخارجية من خلال جهود الحكومة لضمان في استخدام التكنولوجيا بالحكمة مثل الحملات استخدام التكنولوجيا والبنية التحتية والبنية التحتية الحكومية
0 Comments
|
كاتبعزت أكرم إبراهيم ArchivesCategories |